لا تتصورون كم عانيت حتى أستطيع المجيء إلى هنا ,, لماذا ؟
لأحمّل شيئا كتبته البارحة ليلا بعنوان ( اعتزلت الغرام ) ولكن لخيبة اعتدت أن يصفعني بها القدر دائما خذلتني فلاشتي العزيزة ولم أستطيع تنزيل التدوينة التي كنت أود وضعها هنا متعمدة في تاريخ كهذا ..
لكن لا بأس !
مع أنني لأول مرة أكتب بهذه الطريقة فغالبا ما تشدني الحاجة إلى هنا وأكتب بطريقة عفوية مباشرة دون تصحيح أو تغيير أو تنميق لكن هذه المرة أردت أن تكون الطريقة مختلفة ,,
إلى أن أحظى بفرصة أخرى و أحمل ما كنت أريد إلى هنا كونوا بخير
** لحظة , عفوا عدت إلى هنا بعد ان نشرت ما كتبت في الأعلى لأنني صدمت بأن تاريخ اليوم كان 24 لا 25 لا أدري لماذا ,, لماذا أسبق العالم كلّه بيوم لا أدري من المفترض أن اليوم هو الخميس 25 فبراير 2010 لكن حينما رأيت تاريخ مدونتي انتابني الشك مما دعاني لسؤال أحدهم ووافق اعتقادي الأول , لماذا يا مدونتي العزيزة تتجاهلين يوما تعلمين كم هي أهميته بالنسبة لي ..
أهو رفضك لما حدث في هذا اليوم منذ سنة أم هو اعتراضك على ما كنت سأكتب هنا ,, أو هو تعبير عن حيرة انتابتك حين راجعت كيف كان ذاك اليوم سيحييني وأعمد إلى هذا اليوم انا الآن لأقتل نفسي ,,
لن أغيّر تاريخك يا مدونتي العزيزة ,, اعترافنا بذاك اليوم لن يغير شيئا ..
ولكن لا تقلقي .. أنا حيــــــاة ولو !
هناك تعليقان (2):
اجمل لحظات التحدي ان نضحك والدموع في عيوننا
عالمك رائع ويستحق ان نراه دوما يا حياة كوني دائما هكذا
adoola
أهلا بك يا أنت : )
وجودك سيمنحه تلك الروعة أنا واثقة أو سيزيدها حتما
كن بخير
إرسال تعليق